03
سبتمبر
أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات ورقة علمية درست مستقبل الاستقرار السياسي في "إسرائيل" سنة 2030، وقد أعدها الأستاذ الدكتور وليد عبد الحي، خبير الدراسات المستقبلية. وقد دلت المعطيات الكمية للمؤشرات المركزية والفرعية للاستقرار السياسي على أن "إسرائيل" ستبقى في النطاق السلبي طبقاً لنموذج قياس الاستقرار السياسي، أي أن "إسرائيل" ستبقى حتى سنة 2030 دولة غير مستقرة نظراً لواقعها المحلي أولاً، والإقليمي ثانياً، والدولي أخيراً. وأشار الباحث أن مستوى عدم الاستقرار سيتقلص خلال الفترة 2022-2030، لكنه سيبقى في نطاق المساحة السلبية وضمن مجموعة الدول غير المستقرة، وسيبقى معدل عدم الاستقرار بين (0.3- و0.4-)، وهو ما سيُبقي "إسرائيل" في المراتب بين 107 و111…